صراعات
ما بين تلبية طلبات الداعمين الأثرياء المؤيدين لإسرائيل، أو الحفاظ على حقّ الطلاب الراغبين في التضامن مع الفلسطينيين، وجدت الجامعات الأميركية الخاصة نفسها أمام معضلة كبيرة؛ بسبب الحرب الجارية الآن في غزة.
عدد من الأثرياء الأميركيين، أوقفوا، أو لوّحوا على الأقل بوقف تبرّعاتهم لمؤسسات جامعية عريقة مثل هارفارد في ولاية ماساتشوستس وبنسلفانيا في ولاية فيلادلفيا، ليبدو واضحا أن الدعم مشروط ومرهون بتوجهات سياسية.
فما الذي يحصل بالجامعات؟ ومن يكفل حق الطلاب في التعبير عن رأيهم؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة