صراعات
.
أعلنت شركة ميتا، المالكة لتطبيقي فيسبوك وإنستغرام، حظرها لأي محتوى يهاجم "الحركة الصهيونية"، وأنها ستعمل على إزالة أي محتوى أو منشور تعتبره ينشر الكراهية.
يأتي هذا القرار بعدما رفعت، في 2 يوليو، الحظر عن كلمة "شهيد"، وذلك بعد أن أصدر مجلس مراقبة المنصات قرارا ينص على أن الشركة كانت تفرض رقابة فعلية على ملايين الأشخاص من خلال تقييد الكلمة.
حظرت ميتا على تطبيقيها فيسبوك وإنستغرام كلمة "شهيد" في عام 2021، بدعوى أنها تمجّد العنف وفقًا لسياسة المنظمات والأفراد الخطرين (DOI).
وهناك جملة من العبارات التي تحظرها شركة ميتا، وبرزت أكثر مع بدء الحرب على غزة، وهي:
بدأ مجلس الإشراف الذي تموله ميتا، لكنه يعمل مستقلا، مراجعته العام الماضي لبعض الكلمات التي تحظرها الشركة.
وعدّ مجلس الإشراف أن هذه العبارات تنتهك قواعد ميتا المتمثلة في خطاب يحض على الكراهية، أو العنف والتحريض أو الأفراد الخطرين والمنظمات الخطرة.
كما ذكر بعض المستخدمين الذين أبلغوا عن المحتوى أن العبارات تنتهك سياسات ميتا التي تحظر المحتوى الذي يروّج للعنف أو يدعم الإرهاب.
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة