دبلوماسية
.
حالة كبيرة من التباين خيّمت خلال الأيام الماضية على تصريحات المسؤولين الأتراك المتعلقة بمسار التطبيع مع الحكومة السورية، وبينما كانوا يؤكدون أولاً على عدم وجود نوايا لـ"التدخل في الشؤون الداخلية" سرعان ما عاد المشهد لـ"المربع الأول" مع إعادة التذكير بـ3 شروط.
الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، على رأس أولئك المسؤولين الذين أطلقوا "التصريحات الغزلية" في البداية.
ورغم أن وزير خارجيته ودفاعه سارا على ذات المسار، كانت المواقف التي عبروا عنها تمضي باتجاه آخر.
فما السر وراء التباين التركي حيال العلاقات مع دمشق؟ ولماذا يتحدث أردوغان بشيء ووزراء دفاعه وخارجيته بشيء آخر؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة