ترفيه
.
دُفنت مع قفل على قدمها ومنجل حديدي حول رقبتها لم يكن من المفترض أبدا أن تتمكن "زوسيا" من العودة من الموت.
تم دفن هذه الشابة في مقبرة مجهولة في مدينة بيين شمالي بولندا، وكانت واحدة من عشرات النساء المتهمات بأنهن "مصاصات دماء".
والآن، باستخدام الحمض النووي والطباعة ثلاثية الأبعاد والصلصال، تمكن فريق من العلماء من إعادة بناء وجه زوسيا الذي يعود تاريخه إلى 400 عام، ليكشفوا عن القصة الإنسانية المدفونة تحت المعتقدات الخارقة للطبيعة.. فما هي الدوافع لإعادة "مصاصة الدماء" زوسيا، وما هي أهميتها بعد كل هذه السنوات؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة