سياسة
تطرح قضية الجنود الإسرائيليين المحتجزين أسرى لدى حركة حماس في قطاع غزة مسألة شائكة وحساسة في إسرائيل حيث لكل عائلة تقريبا فرد يخدم في الجيش.
مساء السبت 2 ديسمبر، قررت استدعاء فريق الموساد من قطر بسبب الجمود في المفاوضات بشأن هدنة جديدة في غزة.
الهدنة السابقة التي استمرت 7 أيام، شهدت إطلاق سراح 83 إسرائيليا من النساء والأطفال، مقابل الإفراج عن 3 أضعاف هذا العدد من المعتقلين الفلسطينيين.
وقال إيلون ليفي، المسؤول في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إن 137 أسيرا ما زالوا في غزة، من بينهم 115 رجلاً بالغًا و20 امرأة وطفلين.
غير أن ورقة الجنود الأسرى ستشهد، غالبا، مفاوضات أصعب، بحسب خبراء تحدثوا لوكالة فرانس برس.
فما هي الأوراق الرابحة عند كل طرف في هذه الحرب، وهل تنجح المفاوضات مرة ثانية أم تفشل؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة