سياسة
.
خلصت لجنة تحقيق كندية عامة، الجمعة، إلى أن الانتخابات الكندية الأخيرة التي أعادت حكومة جاستن ترودو الليبرالية إلى السلطة، شهدت تدخلا أجنبيا، لكنها أكدت أن ذلك لم يُغيّر نتيجة الانتخابات.
منذ أشهر، أدت شكوك حيال حصول تدخل صيني في الانتخابات الكندية إلى زيادة الضغط على الحكومة، ودفعت إلى إطلاق تحقيق عام حول في سبتمبر.
وأشارت اللجنة إلى أن الاستخبارات الكندية تعتبر أن "الصين تشكل إلى حد بعيد أكبر تهديد للفضاء الانتخابي الكندي".
خلص هذا التقرير المرحلي الأول الذي نُشر بعد 21 يوما من جلسات استماع لرؤساء وكالات استخبارات ومسؤولين كبار وقادة سياسيين كنديين، إلى أن "الحزب الليبرالي كان سيتولى السلطة مع أو من دون تدخل أجنبي في عامي 2019 و2021".
وثّق التقرير استخدام مجموعة تكتيكات للتدخل في الديموقراطية الكندية مثل:
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة