سياسة
منذ أن قامت روسيا بهجومها الواسع على أوكرانيا في فبراير من العام 2022، أدار الغرب ظهره للرئيس فلاديمير بوتين، وأغرقه بالعقوبات، لكن الرهان على عزل بوتين، ربما لم يكن في محله تماما، إذ يعزز الرئيس الروسي علاقاته بـ"أصدقاء آخرين يثيرون غضب واشنطن والغرب معا".
إحدى العلاقات الشرقية التي تقوي ساعد بوتين، تتجلى اليوم الثلاثاء، إذ ينتقل الرئيس الروسي لزيارة كوريا الشمالية، ولقاء زعيمها كيم جونغ أون، في زيارة من المتوقع أن تُسفر عن توقيع اتفاقية شراكة تغطي مسائل أمنية.
الزيارة نادرة بالطبع، لكنها ليست الأولى من نوعها، فقد قام بوتين بزيارة لبيونغ يانغ في يوليو من العام 2000.
فما الذي تعنيه الزيارة إذا؟ وما الذي نعرفه عن علاقات روسيا وكوريا الشمالية؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة