علوم
.
تحتفل مصر بالذكرى 102 على أعظم اكتشافاتها الأثرية على الإطلاق، عندما فُتحت مقبرة الملك المصري الفرعوني توت عنخ آمون في منطقة وادي الملوك بالأقصر. وتحيي مصر في 4 نوفمبر من كل عام ذكرى هذا الاكتشاف الذي أثرى متاحفها بالعديد من القطع الأثرية النادرة، وكشف الكثير عن تاريخها القديم المفعم بالقصص والتفاصيل.
ومنذ فتح مقبرة توت عام 1922، توزعت محتوياتها في مختلف محافظات مصر، حيث ترقد المومياء في مكان، والمقبرة في مكان آخر، والمقتنيات والآثار في عدة أماكن أخرى. وفي الذكرى رقم 102، ظل الملك توت عنخ آمون مختبئا هذه المرة بعيدا عن النور، في ظلام الغرف المغلقة، فما قصة الفرعون الذهبي، وأين يختبئ الآن؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة