أمن
.
"ما الذي يفعله هذا الإعلان الدموي في لعبتي؟"، هذه الكلمات قالها طفل برازيلي يعيش ببريطانيا، شاهد إعلانا إسرائيليا عن الحرب في غزة، على لعبته الإلكترونية الخاصة بالأطفال.
وصفت والدته، ماريا جوليا أسيس، البالغة من العمر 28 عاما، حال ابنها، قائلة لرويترز "ترك الإعلان ابني مصدوما وسرعان ما حذفت اللعبة".
ماريا جوليا أسيس تشرف على ابنها أثناء لعبه إحدى ألعاب الفيديو على هاتفه المحمول. مصدر الصورة: رويترز
فقد نشرت إسرائيل، منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبر، عشرات الإعلانات عبر الإنترنت، بما في ذلك مقاطع الفيديو المصورة، لملايين الأشخاص لحشد الدعم لأعمالها، حسب ما ذكر موقع بوليتيكو الأميركي.
فكيف وصلت الإعلانات إلى هواتف وتطبيقات الأطفال؟ ولماذا تعتمد إسرائيل هذه الاستراتيجية؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة