مجتمع
.
كوكيز، براونيز وأشهى الحلويات، تعرضها تسنيم للراغبين في خوض تجربة تذوق منتوجاتها المصنوعة من فتات الخبز، عوضا عن الدقيق الذي أصبح مادة شحيحة في بلدها تونس منذ أشهر.
استفادت تسنيم من الخبز الذي يلقي منه التونسيون ما لا يقل عن 900 ألف قطعة يوميا، ربما لأنه متوفّر بسبب دعم الدولة، مما جعله مُلقى في كل الأزقة والأحياء تقريبا.
فماذا نعرف عن ظاهرة إهدار الطعام في تونس، وكيف حوّلت تسنيم فتات الخبز المهدور إلى مخبوزات؟
© 2024 blinx. جميع الحقوق محفوظة